هانى رمزى: أتمنى من البابا الجديد الاهتمام بوضع الأقباط في الدستور
"الملف القبطي في مصر يحتاج إلى تكاتف الجميع..وأتمنى أن تكون أولى أولويات البابا الجديد التى يبدأ بها مهامه هى
"الملف القبطي في مصر يحتاج إلى تكاتف الجميع..وأتمنى أن تكون أولى أولويات البابا الجديد التى يبدأ بها مهامه هى
-->
وضع الأقباط في الدستور
المصري" .. هكذا علق الفنان هانى رمزى على فوز البابا تواضروس الثانى بمنصب
البابا الـ 118 وبطريرك الكرازة المرقسية.
مهنئاً له ومتمنياً له التوفيق وأن يسير على نفس نهج البابا شنودة الراحل لأنه كان يتميز بالحكمة وخلق حالة رباط قوية مع الجميع واصفاً إياه بـ "رمانة الميزان".
وأضاف رمزى في تصريحات لـ "بوابة الأهرام" قائلاً: كثيراً ما كنا نسمع في الأعوام السابقة عن قانون الكنائس ودور العبادة الموحد، وحقوق الأقباط وعدم تعرضهم للاضطهاد، لكننا كنا نري عكس ذلك، "وإذا كانت الثورة بالفعل جاية بالخير يبقي لازم الحاجات دى هتحصل".
واستكمل رمزى قائلاً: الملف القبطي لابد أن يوضع مباشرة أمام رئيس الجمهورية، ويكون نصب اهتمامه، وأتمنى أن تكون أولويات البابا الجديد في بداية عمله هي وضع الأقباط في الدستور المصري لكونه موضوع حيوي وحاسم في هذه الأيام، ومثار جدل بين الجميع، ولابد من الوصول إلى سياق يرضي جميع الأطراف ويعطى الحق للأقباط في تطبيق وممارسة شرائعهم الخاصة بهم.
وعن تجربة انتخابات البابا والتى يعيشها لأول مرة قال رمزى: الحقيقة هى تجربة عالمية ومشرفة، وكانت مثاراً للحديث بين الجميع، نظراً لحالة التننظيم الرائعة التى تتضمنتها إضافة إلى شفافيتها ورقيها، وأتمنى أن تنتقل هذه التجربة إلى باقي المناصب والقيادات في الدولة كاختيار المحافظ والوزير، فالتجربة الديمقراطية للدول المتقدمة يحدث فيها ذلك فمثلاً في نيويورك أو غيرها من الولايات يختار الشعب مرشحة من المحافظين، وهذا له معنى كبير لأن هذا المرشح جاء عن طريق الشعب وسيكون هو الحامى لظهره.
مهنئاً له ومتمنياً له التوفيق وأن يسير على نفس نهج البابا شنودة الراحل لأنه كان يتميز بالحكمة وخلق حالة رباط قوية مع الجميع واصفاً إياه بـ "رمانة الميزان".
وأضاف رمزى في تصريحات لـ "بوابة الأهرام" قائلاً: كثيراً ما كنا نسمع في الأعوام السابقة عن قانون الكنائس ودور العبادة الموحد، وحقوق الأقباط وعدم تعرضهم للاضطهاد، لكننا كنا نري عكس ذلك، "وإذا كانت الثورة بالفعل جاية بالخير يبقي لازم الحاجات دى هتحصل".
واستكمل رمزى قائلاً: الملف القبطي لابد أن يوضع مباشرة أمام رئيس الجمهورية، ويكون نصب اهتمامه، وأتمنى أن تكون أولويات البابا الجديد في بداية عمله هي وضع الأقباط في الدستور المصري لكونه موضوع حيوي وحاسم في هذه الأيام، ومثار جدل بين الجميع، ولابد من الوصول إلى سياق يرضي جميع الأطراف ويعطى الحق للأقباط في تطبيق وممارسة شرائعهم الخاصة بهم.
وعن تجربة انتخابات البابا والتى يعيشها لأول مرة قال رمزى: الحقيقة هى تجربة عالمية ومشرفة، وكانت مثاراً للحديث بين الجميع، نظراً لحالة التننظيم الرائعة التى تتضمنتها إضافة إلى شفافيتها ورقيها، وأتمنى أن تنتقل هذه التجربة إلى باقي المناصب والقيادات في الدولة كاختيار المحافظ والوزير، فالتجربة الديمقراطية للدول المتقدمة يحدث فيها ذلك فمثلاً في نيويورك أو غيرها من الولايات يختار الشعب مرشحة من المحافظين، وهذا له معنى كبير لأن هذا المرشح جاء عن طريق الشعب وسيكون هو الحامى لظهره.
0 التعليقات:
إرسال تعليق